لم أمانع يوما تلك الافكار الغريبة التى تأتينى فى غير اوقاتها المناسبة, لم أمانع ..وجود تلك الاضاءة الخافتة التى تحتل ركن واحد من غرفتى..بل في الحقيقة لقد وضعتها انا هناك , لم امانع ذاك الشرود الذى لطالما عقبته تدوينة من هؤلاء التى اكتب
حتى ليلة امس.....
الرابعة بعد منتصف الليل..أطيل النظر الى كوب الشاى الذى كنت قد انتهيت منه توا , .... لأشرد مرة اخرى فى شىء لا أستطيع حتى تذكره , كل ما اتذكره بعد ذلك من هذه اللحظات أننى قد اشعلت فلتر سيجارتى بينما أضع طرفها الاخر فى فمي .
حتى ليلة امس.....
الرابعة بعد منتصف الليل..أطيل النظر الى كوب الشاى الذى كنت قد انتهيت منه توا , .... لأشرد مرة اخرى فى شىء لا أستطيع حتى تذكره , كل ما اتذكره بعد ذلك من هذه اللحظات أننى قد اشعلت فلتر سيجارتى بينما أضع طرفها الاخر فى فمي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق